Top نسيت كلمة المرور الخاصة بالجهاز Secrets
ÙÙŠ سن السادسة كانت لدي صورة واضØØ© عن دورة الØياة وتÙاصيلها، ووقعت٠ÙÙŠ الØب للمرة الأولى مع Ø£Øمد، عمره ضع٠عمري. على باب بنايتنا ÙÙŠ روض الÙرج كنت أنتظره ÙˆÙÙŠ يدي باقة ورود، ÙˆØينما لا يعبرني ولا يلتÙت، أجري خلÙÙ‡ وأمنØÙ‡ الورود.
انتظرتْ مديرة التØرير موضوعًا عن الÙرق الشبابية من طلبة الجامعة، التي تغني ÙÙŠ المراكز الثقاÙية الأجنبية وتقدم Ù†Ùسها بصÙتها غناء الشارع، بينما كنت٠أقدم لها مجموعة صور مشوشة لمراهقين من مدينة السلام يرتدون ملابسًا بألوان صاخبة ويتخذون وضعية العصابات عند التصوير وخلÙهم تظهر برك المجاري الطاÙØØ© على طول الشارع والظلال المشوهة للمساكن الشعبية، التي بنيت على عجل بعد زلزال التسعينات.
انØنى بابا عليّ ورأيت٠تجمعًا لدموع ÙÙŠ عينيه يقاوم انسايبها، قبلني على جبهتي، ووضع القضيب على صدري Ùالتقطه بيدي، تراجع للخل٠وعاد لشاشته. أمسكت٠القضيب المعدني وأنا أشعر بثقله يزداد ÙÙŠ يدي رغم ثبات الØجم، ثم بدأ القضيب يهتز اهتزازات بسيطة راجÙØ©ØŒ مشيت٠به على معدتي، داعبت٠به Ø´Ùتي ÙƒÙسي، Ùاهتز أكثر ودغدغني بشكل بعث النشوة ÙÙŠ كل جسمي، أدخلت٠رأس القضيب ÙÙŠ ÙƒÙسي، وبدا كل شيء هادئًا كاتصال طبيعي بين جسدى وديلدو.
When your loved ones see you, You will need to appear shipshape, in tip-major condition As outlined by almost all of the other prisoners. You don’t want to give your family reason to get alarmed, to extend their misery or panic, Particularly considering the fact that in coming many of the way available to go to you, they much too have endured hardship and are actually waiting Because the crack of dawn for several hours for the gates in the scorching Solar right up until They're permitted to enter.
With a smirk on his deal with, he stated he desired to make certain that I authorised and needed to marry her, and that he wasn’t putting the squeeze on me.
تضايقت٠أنا الآخر، لكن لم أكن لأتوقع ما هو أقل من ذلك منهم، ÙÙŠ أكثر من أغنية خصص “دادي†Ùقرات كاملة للسخرية من الخرÙان، والشيخ الÙتان، والإخوان.
ÙˆØينما شمها أمسكني من يدي وأصر على المكوث بينما علي البطة يذهب بصØبة الÙرنسية، ÙˆØينما أغلق دادي الباب خلÙهما. قال له خمسينة “الواد دا مش تمامâ€. ورد دادي عليه وقد قرأه من عينيه: “عارÙØŒ قاريك يا صاØبي، Ù…Øتاجين له برده، بس ابقى عيل نجس لو دخلته بيتي تانيâ€.
لمØت٠الدكتور ØاØا ÙÙŠ زاوية. كان واقÙًا ÙˆÙÙŠ يده “جوب†يدخنه بهدوء ÙÙŠ عزلة كما العادة.
على بÙعد خطوات website منّا، تقع مكتبة جورج Øنين الخاصة، والآن أمامنا ما تركه ألبير Ù‚Ùصيري بالغرÙØ© الÙندقية التي عاش Ùيها مجمل Øياته. Øقبة كاملة من الشّÙعر والسرد والسخرية تØيط بنا، ÙˆØ´Ø¨Ø Ø§Ù„ÙÙ† والØرية ÙŠØلق Ùوقنا.
قدرت٠أنه خال دادي. ارتÙع Ù†Øيب الأم وبدا الخال المÙثكل كأنما ÙŠÙقد السيطرة على الموقÙØŒ هرول Ø·ÙÙ„ ÙÙŠ الثانية عشرة على Ø§Ù„Ø£Ø±Ø¬Ø Ù†Øوه بزجاجة ماء، ثم أشار الخال لنا بالدخول لغرÙØ© دادي، وخرجت امرأة أخرى من الØمام وهي تÙرد العباية السوداء المØبوكة على دهونها وتتقدم لتØتضن أم الدادي وتØيطها ÙƒØوت أسود يبتلعها قبل أن نلج Ù†ØÙ† لغرÙØ© الدادي بمصاØبة الÙتى، الذي توجه Ù†ØÙˆ الكومبيوتر ليخÙض صوت مشاري قليلاً.
أرØت٠ظهري، ثم رÙعت٠الساقين على الØامل. أشعل بابا شاشة ما، ثم عاد ووق٠أمامي بين ساقيّ المَÙروديَن المعلقيَن على السرير، وهو ÙŠØمل بيده قضيبًا معدنيًا متصلًا بسلك واØد بالجهاز.
للØظة يتجلى ÙÙŠ ظلام عيوني المغلقة صورة وجه أبي، ثم تضرب الرجÙØ© كل جسمي.
هززت٠رأسي بالإيجاب Ùوص٠لي الطريق بعد الاطلاع على رخصتي وتسجيل بياناتها.
غسلت٠كÙسي بالماء وجÙÙته بالمناديل، ثم Ù„Ùت نظري Ùرشاة تنظي٠المبولة، واقÙØ© ورأسها مغروزًا ÙÙŠ قاعدة بلاستيكية خضراء بينما الÙرشاة بيضاء ولها يد ذات لون أخضر.